بعض الرموز في الحضارة الفرعونية

_ألاله أمون:
آمون هو ملك الأرباب، والذي ظهر في الدولة القديمة كعضو من مجموعة أرباب الأشمونيين الثماني. وقد برزت ديانته مع الرفعة السياسية لطيبة.

وأصبح في عصر الدولة الوسطى ملكا للآلهة في جميع أنحاء مصر، وسيد معابد الكرنك. وقد شكل آمون مع زوجته موت وإبنهما خنسو، رب القمر، ثالوث طيبة، أى العائلة المقدسة لشعب طيبة. وكان يقام مهرجان سنوى للإحتفال بزواج آمون وموت.
_أبو الهول:
التمثال العظيم لأبى الهول بالجيزة، والذى يقف عند حافة الهضبة كحارسها، منحوت على شكل جسم أسد ورأس انسان.

وهو يمثل رب الشمس رع حور أختى، أى رع حورس الأفق، أو حور ام آخت، أى حورس فى الأفق والذى عبد فى الجيزة منذ عصر الأسرة الرابعة.

ويحمل وجه أبى الهول ملامح الملك خفرع، وحيث أنه منحوت بين معبد الوادى وما يعرف بمعبد أبى الهول، فإن الإعتقاد العام يرجح أنه قد نحت فى عصر ذلك الملك.

وبهذه الصورة المهجنة التى تجمع بين قوة الأسد وحكمة الإنسان، فإن الرب والملك أصبحا شيئاً واحداً.
_أبيدوس:
أبيدوس هو الاسم الذي نطقه اليونانيون لهذه البلدة التي كان يطلق عليها القدماء المصريون اسم أبجو، وكانت عاصمة الإقليم الثامن لمصر العليا ومركزا لعبادة أوزوريس، أما الاسم المعاصر لهذه البلدة فهو العرابة المدفونة بمحافظة سوهاج.

وتوجد في هذه المنطقة عدة مبان أثرية، منها معبد الملك سيتي الأول، ومعبد الملك رمسيس الثاني، وضريح أوزوريس المعروف باسم الأوزيريون، وكذلك مقابر أو أضرحة ملوك الأسرتين الأولى والثانية.
_الاله الثور أبيس:
أبيس هو عجل ممفيس المقدس. وقد لقب بابن بتاح. وعندما توفى أبيس، أصبحت والدته الربة إيزيس. وقد لون العجل أبيس باللون الأسود فيما عدا مثلث أبيض صغير على جبهته، وبين قرنيه يوجد قرص الشمس مزين بالصل أو الربة الكوبرا ودجت. كما يوجد على ظهره رسم للربة النسرة المجنحة. وكان مركز عبادة أبيس يقع فى شمال ممفيس فى مدن سايس وأثريبس بالدلتا.
_الاله أتون:
أبيس هو عجل ممفيس المقدس. وقد لقب بابن بتاح. وعندما توفى أبيس، أصبحت والدته الربة إيزيس. وقد لون العجل أبيس باللون الأسود فيما عدا مثلث أبيض صغير على جبهته، وبين قرنيه يوجد قرص الشمس مزين بالصل أو الربة الكوبرا ودجت. كما يوجد على ظهره رسم للربة النسرة المجنحة. وكان مركز عبادة أبيس يقع فى شمال ممفيس فى مدن سايس وأثريبس بالدلتا.
_الملك أحميس الازل:
قبل حكم الأسرة الثامنة عشرة، احتل الهكسوس الوجه البحري، وأجزاء من مصر الوسطى.

وقد حارب أمراء طيبة المحتلين لتحرير البلاد من الغزاه. حتى قام أحمس الأول، بقيادة جيشه بإتجاه الشمال لمواجهة الهكسوس، وطردهم خارج البلاد، ثم تبعهم حتى شاروهين في فلسطين. ثم بدأ في إرسال حملات عسكرية، لفرض الحكم المصري في النوبة.

ويعتبر أحمس هو مؤسس الأسرة الثامنة عشرة، وأول ملك في الدولة الحديثة.
_أمنو حتب أبن جابو:
قبل حكم الأسرة الثامنة عشرة، احتل الهكسوس الوجه البحري، وأجزاء من مصر الوسطى.

وقد حارب أمراء طيبة المحتلين لتحرير البلاد من الغزاه. حتى قام أحمس الأول، بقيادة جيشه بإتجاه الشمال لمواجهة الهكسوس، وطردهم خارج البلاد، ثم تبعهم حتى شاروهين في فلسطين. ثم بدأ في إرسال حملات عسكرية، لفرض الحكم المصري في النوبة.

ويعتبر أحمس هو مؤسس الأسرة الثامنة عشرة، وأول ملك في الدولة الحديثة.
_أمنحتب الثالث:
قبل حكم الأسرة الثامنة عشرة، احتل الهكسوس الوجه البحري، وأجزاء من مصر الوسطى.

وقد حارب أمراء طيبة المحتلين لتحرير البلاد من الغزاه. حتى قام أحمس الأول، بقيادة جيشه بإتجاه الشمال لمواجهة الهكسوس، وطردهم خارج البلاد، ثم تبعهم حتى شاروهين في فلسطين. ثم بدأ في إرسال حملات عسكرية، لفرض الحكم المصري في النوبة.

ويعتبر أحمس هو مؤسس الأسرة الثامنة عشرة، وأول ملك في الدولة الحديثة.
_أمنحتب الثاني:
أمنحتب الثانى هو ابن الملكة ميريت-رع والملك تحتمس الثالث. تلقى تعليمه مع أطفال أميرة أسيا. وفى العام التاسع من حكمه، قام أمنحتب بإرسال بعثات غير عسكرية إلى مدن مختلفة فى فلسطين. كما كان مولعاً بالرياضة مثل رياضة الرمى بالسهام والتجديف. تزوج من أخته التى أنجبت له خمسة أبناء. وتوفى أمنحتب وهو فى سن الشباب.
_أمنحتب الأول:
أمنحوتب الأول هو ابن أحمس من زوجته الملكية أحمس-نفرتارى. أبدى أمنحتب الأول اهتمام زائد بإعادة بناء الدولة عن الملك السابق له، الذى ركز على طرد الهكسوس من مصر، وبالفعل قام بطردهم. ورث أمنحتب الأول عن أبيه شخصيته، وقام بإرسال عدة بعثات إلى الحدود الشمالية والجنوبية لمصر. كما توغل فى الجنوب حتى وصل إلى الشلال الثالث للنيل، ووصل شمالاً حتى مدن نهارين بالقرب من نهر الكلب بلبنان.

قد يبدو لك ذلك يا أخي
ولكن لما تكون منشغل حقا بالتاريخ وصاحب اختصاص
تجد بان كل ما يعنى به التاريخ القديم
أو التاريخ الشرقي او ما قبل التاريخ
كله عبارة عن مجموعة من الافتراضات
قد تأتي بعدها تفسيرات أخرى للرموز
تغير كل تلك المبادئ التي بني عليها التاريخ القديم أو ما قبل التاريخ
ولهذا فأنا أقول لك بأن المؤرخين الذين اهتموا بتاريخ مصر القديمة
ركزوا على أحمس الأول الذي طرد الهيكسوس
وركزوا على توت عنخ آمون وأخلطوا الكثير من الحقائق بالخرافات والمثيولوجيا
كما ركزوا على عبادة الشمس والتي هي أصل كل العبادات وأن الإله ( رع ) الشمس
هو أصل الآلهة وبعده آمون رع وهو إله الشمس أيضا

ولهذا جاء احد الموحدين وهو أمنحوتب الرابع واسمه أخناتون
ووحد العبادة في شخص الإله رع وفقط

ولكن سرعان ما رجعت العبادة متعددة بعد وفاته

شكرا لك على الموضوع اللي فيه نقاشات عديدة

شكرا على الموضوع