أسئلة للمنا قشة ...

أختي المرأة إنكم تجعلون من اليوم الثامن مارس من كل سنة عيد لكم . ألا ترون أن هذا في حد ذاته تفييد لحريتكم ؟ أيهما لك أفضل : 365 يوم و بين واحد ؟ أيهما أحسن لك في هذا اليوم : العمل أم الراحة ؟ هل تدرين ما حقيقة وجذور هذا اليوم ؟ أيهما لك أسهل : أن تكونين حاكمة للعباد ، أم حاكمة على الأولاد ؟ ألأن تكونين إمرأة حديدية أم إمرأة لينة ؟
ليكن في علمكم أن اللغة العربية قد أوقعتك في مشكلة وهي : ( نقول للرجل : هو مصيب في جوابه . وأنت مصيبة في جوابك. وأيضا نقول هذا لاعب هاوي ، وأنت لا عبة هاوية . وهناك أمثلة عديدة) لذا أرجوا منكن في الأخير أن تعيدوا النظر في هذه المسألة . وأنا في انتظار مناقشتكم القيمة .
ملاحظة : هذه الأسئلة لا تعبر عن انقاص من قيمة المرأة ، ولكن فقط هي تساؤلات كانت تراودنا في أذهاننا ، فهذا الهاجس متعلق بالمسلمة و المسيحية واليهودية ....فأرجوا أن تفهموا قصدي من ذلك .
وشكرا .

تصحيح بعض الأخطاء : 364 يوم أو يوم واحد . تقيييد لحريتكم ،أن تكونين ... ،

يا سيدي عمار طراوية
أعتقد والله أعلم أن المرأة لن تتجاوز كونها امرأة خلقت لشيء أو لأشياء فطرها الله عليها تلقائيا
رغم أن هناك من يحاول أن يستعير منها بعض الوظائف وبعض الأدوار أو يعيرها أشياء لا تليق بها
إلا أن الإنسان قد يشذ ولكنه لن يخرج نهائيا عما هو عليه
هذا اليوم ما هو إلا يوم رمزي قليل التأثير لا تعيره أغلب نساء العالم اهتماما لأن نسبة المحتفلات بهذا اليوم قليلة جدا
شكرا

» ثلاثة أسئلة حيرت العلماء
» أسئلة الماجستير فلسفة جامعة بوزريعة
» أسئلة حيرت تلاميذ جامعة التكوين المتواصل
» أسئلة الأمير أسكيا وأجوبة المغيلي، محمد بن عبد الكريم المغيلي