شخصيتك وراء إجابتك عن هذه الأسئلة.

- لماذا أنا موجود ؟
affraid

- كيف أثبت وجودي ؟
confused

- كيف ينظر الناس إليٌّ ؟ ولماذا ؟
bounce

- كيف أنظر إلى الناس ؟ ولماذا ؟
pale

- ما صحة هذه الصورة ( أي العلاقة ) بيني وبين نفسي ، وبيني وبين الناس ؟
silent

- هل الأفكار التي أعيشها توصلني إلى الحياة السعيدة ؟ وإن كان غير ذلك . ما العمل ؟
cheers

- ضع لحظة صدق مع ذاتك . ؟ بعيدا عن الذاتية لمعرفة مسار حياتك .

king

أعرف نفسك بنفسك king

أسئلة أشعرتني بالارتباك وجعلتني أصف في شخصيتي التي لا أستطيع أنا نفسي أن أعرفها
فهل اذا اجبت تكون شخصيتي ؟لا أظن ذلك لانني ببساطة لاأستطيع الاجابة
شكرا أخي على الموضوع

شكرا ( ليندا ) على المرور . حاولي فقط الإجابة عنها. و اعتبريها نسبية فلا تحكمي عليها بأنها منطقية بالنسبة لك . لكي لا يحدث - عفانا الله منها جميعا - لك إنفصام في الشخصية. ولكن هذه الأسئلة قد قدمها لنا أستاذ درسني هذا العام ( هو مختص في التنمية البشرية ) . فقد أختبرنا في الإجابة عنها . وفي أخر الحصة ، قال لنا إن من المفروض هذه الأسئلة كمنهجية تربوية تستعمل من الإبتدائية تطرح على التلاميذ . لكي منذ البداية يرسمون في أذهانهم خريطة طريق جيدة لحياتهم .

هي أسئلة فلسفية تنبع من الذات و لا تستحق الى أن يخبرنا عليها العلم او التنمية البشرية ، لقد كان منبع التفلسف قديما هو لماذا انا موجود و لما ، منبع الافكار الخارج و يعني التجربة او الداخل إو الذات و يعني العقل ، و منبع الفكر الحقيقي و صدقيته و كيف نحكم على الافكار الخاطئة ، أنها أسئلة تعود الى الذات من اجل أستبطانها و معرفتها و لا تعني أبدا الحكم على نوع الشخصية ، أسئلة تطرح الشك و هذا ممارسه ديكارت بقدر ماهي تبحث على التأسيس و الوصول الى اليقين ، شكرا جزيلا أخي عمر على المواضيع القيمة التي تطرحها .

شكر موصول لك أستاذي الكريم على المرور والتوضيح.

الجواب هو اعرف نفسك بنفسك
أنحن الذين لا نعرف النحن ؟

» أعرف شخصيتك ؟
» ''النزعة الصوفية الإصلاحية وراء اهتمام تولستوي بالإسلام''