أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل والمشاركة معنا
إذا أعجبك المنتدى يمكنك أن تضغط على زر أعجبني أعلى الصفحة .... شكرا لزيارتك
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل والمشاركة معنا
إذا أعجبك المنتدى يمكنك أن تضغط على زر أعجبني أعلى الصفحة .... شكرا لزيارتك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


(( الحكمــة لله وحــده ، وإنمـا للإنسان الاستطاعـــة في أن يكون محبًا للحكمة تواقًا الى المعرفة باحثًا على الحقيقة )) سقراط.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
المواضيع الأخيرة
» " فينومينولوجيا المعيش اليومي" من منظور المفكر مونيس بخضرة .
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالإثنين أبريل 17, 2017 2:59 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالسبت أبريل 15, 2017 2:26 am من طرف الباحث محمد بومدين

» كتاب فاتحة الفتوحات العثمانية
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 2:21 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» برنامج قراءة النصوص العربية
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 2:12 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» إشكالية الحرية فى الفكر الفلسفى
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس ديسمبر 17, 2015 11:19 pm من طرف soha ahmed

» المغرب في مستهل العصر الحديث حتى سنة 1603م
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأربعاء نوفمبر 25, 2015 8:24 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:41 pm من طرف الباحث محمد بومدين

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:33 pm من طرف الباحث محمد بومدين

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:30 pm من طرف الباحث محمد بومدين

» دخول اجتماعي موفق 2015/2016
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2015 4:07 am من طرف omar tarouaya

» أنا أتبع محمد...
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالإثنين يناير 19, 2015 3:08 pm من طرف omar tarouaya

» بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالإثنين ديسمبر 01, 2014 2:12 pm من طرف omar tarouaya

» مرحيا يالاعضاء الجدد
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالسبت أكتوبر 11, 2014 11:16 pm من طرف omar tarouaya

» لونيس بن علي، التفكير حول الدين ضمن الحدود الإنسانية للمعرفة
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأحد أغسطس 31, 2014 12:55 am من طرف عبد النور شرقي

» تحميل كتاب الحلل البهية في الدولة العلوية الجزء الثاني
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس أغسطس 28, 2014 1:33 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» في رحاب الزاوية الحجازية بسطيف
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأحد أغسطس 17, 2014 12:37 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» العز والصولة في معالم نظام الدولة
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالجمعة أغسطس 15, 2014 2:41 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  التاريخ السياسي للمغرب العربي الكبير ( 12 مجلدا )
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 11:10 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  كتاب حول تاريخ الحضنة والمسيلة وما جاورها
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالإثنين يوليو 28, 2014 11:23 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  كتاب مهم في الانساب الجزائرية
الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالإثنين يوليو 28, 2014 11:22 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

سحابة الكلمات الدلالية
مقال الظواهرية الفلسفة المنطق اللغة الفكر نظرية فلسفة العالمية الفلسفي الحرب المغلق مقالة البحث الامام السؤال الحيوان الفيض المسلمين الذاتية الانسان الفلاسفة الموضوعية سقراط النسق محمد

 

 الإنسان لدى ميشال فوكو

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد أمين
المدير العام
المدير العام
أحمد أمين


عدد المساهمات : 1016
التقييم : 25
تاريخ التسجيل : 02/09/2010
العمر : 39

الإنسان لدى ميشال فوكو Empty
مُساهمةموضوع: الإنسان لدى ميشال فوكو   الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالأربعاء مارس 16, 2011 5:33 pm

بقلم: فرانسوا ايوالد
ترجمة : هشام الحاجي

يقع إدراك الإنسان لدى ميشال منذ الوهلة الأولى ككائن تابع. إنّ الإنسان مرتبط بأنساق تفكير وهو في ذات الوقت مكبّل في نظام الخطاب وخاضع لإجراءات السلطة. وهذا يجعل رؤية فوكو للإنسان تختلف كثيرا عن النظرة الوجودية التي يكتشف فيها الإنسان ذاته كحرية عبر القلق. فالانسان لا يملك، عند فوكو، أصله في حدّ ذاته.

وليست التبعية حكرا على المقموعين والمضطهدين وهي لا تصف وضعية طبقة اجتماعية، بل هي تبعية أنطولوجية تشمل الاقوياء تماما كما تعني الضعفاء، لأنها تمسّ المسيطرين والخاضعين للسيطرة. انّ هذه التبعية ترتبط بتواجد بعض أشكال العقلانية والتفكير التي تعبّر عن نفسها في بعض أصناف الخطاب وإدراك العالم والأشياء، وفي عمليات ترتيبها: إنّ الانسان يتلقّى هويته من ألعاب الحقيقة والسلطة التي تنظّم المجتمع. إنّ الإنسان يرث هويته. فهو لا يسائلها، بل يعيد إنتاجها. ويسجل فوكو الخطر الماثل في كلّ ما يتكرّر.

انّ هذا الإدارك لانسان تابع يقحم في نفس الوقت في فكر فوكو مطلبا ومسعى وهو الانعتاق. وهذا المسعى ثابت وقارّ عند فوكو ويستعيد تطلّع الشاعر روني شار " طوّروا غربتكم الشرعية" التي افتتح بها مقدّمة كتاب "تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكيّ" (1961). ويعتبر فوكو انّ تاريخ الناس هو تعاقب طويل لمرادفات نفس اللفظة. ويرى أنّ الدخول في تناقض مع هذا التاريخ يعتبر واجب الفيلسوف وهي المهمة التي كرس لها فوكو نفسه في الجزءين الاخيرين من تاريخ الجنسانية (1976 و1984). إنّ تبعية الإنسان ليست بالتالي قدرا. ويكمن دور الفيلسوف في ارباك البديهيات والافلات من الايديولوجيات. لأنّ فوكو يؤمن أنه إذا كان التاريخ يصنعنا فانّه بإمكاننا صنعه.
وأخيرا فإنّ الانسان عند فوكو هو الكفيل بوجوده. يجب عليه انتاج هذا الوجود كفنّ للوجود يبدي من خلاله قيما هي في نفس الوقت قيم للآخرين. فالإنسان هو دائما ما سيأتي.

المعرفة والسلطة:

سينصرف فوكو لوصف هذه المنطقة ما بين ذاتية في الواقع والموجودة في التاريخ، تتقدّمه وتصنعه. انّ الانسان هو في البداية كائن معرفة ويجد هويته داخل التقسيم الذي وضعته المعرفة وخاصة في تقسيم العلوم الانسانية.
وتحت اسم الابستيمي سيظهر فوكو كيف انتظمت في بعض الحقب معارف الطبيعة والانسان ملاحظا وجود انسجامات لا ارادية ومربكة بين الاختصاصات. وسيعقد اثر ذلك هذا الرسم الأوّل: إنّ الانسان ليس فقط تابعا للمعارف. بل هو أيضا فاعل لعلاقات السلطة، سواء من خلال ممارستها أو من خلال الخضوع لها.

ويصف فوكو في "المراقبة والعقاب" علاقات المعرفة – السلطة التي ستكون وراء ولادة هذا الشكل المتفرد من العقاب وهو الايداع والزّج في السجن. كيف نمرّ من معادلة المعاقبة التي تساوي الايذاء وايقاع الشعور بالمعاناة الى معادلة المعاقبة التي تعني الحجز. من خلال هذا التحوّل وبفضله وقع اقتصاد تأديبيّ للسلطة عبر التحديد الموضوعي البسيكو – سوسيولوجي للمجرم كمنحرف.
واذا كنا نستطيع القيام بجينيالوجيا اقتصاديات المعرفة – السلطة هذه فسنلاحظ أيضا تحولاتها البطيئة وذلك بقطع النظر عن المقاومات التي تواجهها. وهكذا فإنّ فشل السجن، وهو ما تمّ ادراكه منذ ولادة مؤسّسة السجن، لا يفتح المجال أمام اختراع أشكال عقاب بديلة. ما هو مكان المقاومات التي تقف في وجه السلطة في اقتصاديات المعرفة – السلطة هذه؟ واذا كان لا يوجد بالنسبة لفوكو سلطة دون مقاومات فإنّ هذه الاخيرة يجب أن تكون متيّقظة حتى لا تعيد تقديم وإنتاج السلطة التي تدّعي أنّها تتحرّر منها.

ولقد أثار فوكو جدلا وخلق فضيحة في سبعينات القرن الماضي حين ندّد بالفخاخ الماثلة في محاور الممنوع والقمع والتحرّر الجنسيّ والتي تدعو من خلالها سياسة متمحورة حول بيولوجيا السكان كلّ فرد للارتباط بهوية جنسية. وعلى النقيض من النزعة الفرويدية يعتبر فوكو أنّه لا وجود لأيّ شيء مقموع يكون الانسان مدعوّا لتحريره. ذلك أنّ الانسان مطالب بالأحرى بأن ينفكّ من نفسه، أي من الهويات الموكولة إليه وأن ينحت ذاته عبر ذاته.

من أجل ايطيقا:
انّ أنظمة التفكير، ترتبط دائما عند فوكو، بأشكال معاناة وأنظمة لذّة وفقدان اللذة، وكتابة فوكو على غاية التفطّن لهذا الارتباط. انّ وضع تقاسم بين العقل واللاعقل – انشاء المجنون في العصر الكلاسيكيّ – يمكن أن يطمئن من يوجد في الجهة الجنسية للخطّ، لكنه فظيع بالنسبة للآخرين. انه يحكم عليهم بوجود يحرمون فيه من حريتهم ويخضعون للموضعة غير الرحيمة لنظرة الطبيب، الخبير أو الشرطيّ ما دامت كلمتهم فاقدة بشكل آليّ للصلاحية. وهذه هي أيضا وضعية المنحرف وكلّ هؤلاء الرجال "الوضعاء" الذين تتقلص هويتهم الى مستوى أنهم صادفوا ذات يوم سلطة فرضت عليهم النفي. وهذا لا يعني بالنسبة لفوكو، أنّ المجنون لا وجود له أو أنّ المنحرفين لا يجب أن يعاقبوا. لأنّ الانسان ليس طيّبا بشكل طبيعيّ والطبيعة الانسانية هي لدى فوكو طبيعة التراجيديات لانّها تشهد فورانا وغليانا وهي عنيفة وشغوف. ولكنّ هذا لا يعني أنّه لا داعي للتساؤل عن حركة من يتولّى باسم معرفة ما، تحديد هوية ويدين ويسجن. انّ فلسفة فوكو، تهدف الى أن تفقد الحركات الأكثر يومية للسلطة بداهتها حتى يتساءل أولئك الذين يمارسونها عنها وعن آلياتها. فهذه الفلسلفة تسعى لإقحام ايطيقيا في ممارسات أولئك الذين يمارسون سلطة، أي عندنا جميعا، ما دمنا جميعا أعوان السلطة المبثوثة سواء في العائلة، في المدرسة أو في المؤسسة. إنّ فوكو يعود دائما وباستمرار الى هذه الفكرة التي تتمثل في أنّ لمن يمارس سلطة واجبات حيال من هم تحت تبعيته. وانطلاقا من هذا النموذج، المعكوس، سيعيد تركيب مسألة حقوق الانسان.

ما يوجد من انسانيّ في الانسان:
سيدرس فوكو نظامين كبيرين للتحرير والتعريف في المجتمعات الحديثة. يضمّ النظام الأوّل تلك الممارسات التي تقوم على القسمة، الإقصاء كما هو الامر في حالة المجنون، والمريض أو المنحرف. أمّا النظام الثاني فيضمّ الممارسات التي تدعو ذاتية ما لأن تتماهى مع جزء منها كما هو الشأن للجنسانية. ففي الغرب يكون الانسان مدعوّا لإيجاد هويته من خلال قول الحقيقة عن حياته الجنسية، عبر كلّ أشكال الاعتراف، ويظهر فوكو أنّ هذه التجربة لم تكن تجربة اليونانيين الذين كانت الجنسانية بالأحرى بالنسبة لهم ايطيقيا ملذات. ومن خلال إعادة تشغيل محور موجود منذ النهضة يستخرج فوكو برنامج ايطيقيا يكون كلّ واحد مدعوّا من خلاله لاختيار نمط وجود بالقيم التي تلهمه. يجب على الانسان أن يبني ذاته بنفسه، من خلال الاشتغال على الذات. إنّ الأمر يتعلّق بإنتاج ذات كريمة ومحترمة، ولا يمكن ان تكون أبدا محضة الفردانية ما دام هذا البناء يتمّ عبر علاقة معينة مع الآخرين.

وفلسفة فوكو متفطّنة لتنوّع الناس، سواء كانوا كبارا أو صغارا أو كانوا يؤلمون الآخرين أو يتألمون. انّها فلسفة تضجّ بتعدّد علاقاتهم الممكنة. لقد كان فوكو بكلّ تأكيد أقلّ حساسية بالانسان منه بالكائنات الانسانية. لقد اهتمّ بما هو إنسانيّ في الإنسان، بما ينقذه ويهينه ويعذبه في ذات الوقت: تراجيدية الحقيقة، وهذه هي في نهاية الأمر أكثر الخاصيات استقرارا وثباتا لدى الانسان: انّه لا يوجد إلا لأنّ له علاقة بالحقيقة.
المصدر : موقع الأوان [url=حفريات المعرفة ][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
linda
عضو ممتاز
عضو ممتاز
linda


عدد المساهمات : 195
التقييم : 24
تاريخ التسجيل : 18/02/2011
العمر : 35

الإنسان لدى ميشال فوكو Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسان لدى ميشال فوكو   الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس مارس 17, 2011 2:37 pm

شكرا على الموضوع فمشال فوكو من الفلاسفة المبدعين
وربما تنبأ له البعض بالجنون الاأنه نجا منه بفضل تأليف كتابه "تاريخ الجنون" ربما يكون الجنون من أهم الموضيع
التي شدت هذا الفيلسوف ولكن هل كان هذا نتيجة تأثره بنيتشه ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد أمين
المدير العام
المدير العام
أحمد أمين


عدد المساهمات : 1016
التقييم : 25
تاريخ التسجيل : 02/09/2010
العمر : 39

الإنسان لدى ميشال فوكو Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسان لدى ميشال فوكو   الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالخميس مارس 17, 2011 3:04 pm

نعم linda ميشال فوكو تأثر كثيرا بنتشه في ثورته على القيم و على الاخلاق السائدة و تأثر بفرويد في تفسيره النفسي لسلوكات الإنسان ، لذا كانت جل كتبه تدرس و تكشف المستور و الغير محبذ و الطابوهات التي لا يمكن التحدث عنها مثل : الحب و الجنس و الجنون و المرض و الخطاب و السلطة ،و المثقف و الهوية و قد إستعمل في ذلك المنهج الأركولوجي الذي يعني دراسة الحفريات هذه الحفريات التي هي من المستور و المخفي على الاعيان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souf_mani
من قدامى المحاربين
من قدامى المحاربين
souf_mani


عدد المساهمات : 865
التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 37
الموقع : في الجنة إن شاء الله

الإنسان لدى ميشال فوكو Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنسان لدى ميشال فوكو   الإنسان لدى ميشال فوكو Emptyالجمعة مارس 18, 2011 1:23 pm

شكرا على الموضوع لكن ممكن اسال سؤال :
هل نحن نحس ثم ندرك ؟
هل لاندرك الا ما نحس به ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://histoirphilo.yoo7.com/
 
الإنسان لدى ميشال فوكو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المنهج الأركيولوجي عند فوكو
» تحليل الخطاب عند ميشال فوكو مساعدة
» "المثقفون والسلطة" حوار بين ميشال فوكو و جيل دولوز
» سجال بين "الميشالين": ميشال فوكو وميشال دو سارتو ... محمد شوقي الزين
» فوكو:بعد الشذوذ الجنسي وتجربة الاختراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ๑۩۞۩๑ منتدى الفكر والفلسفة ๑۩۞۩๑ :: الفلسفة المعاصرة وفلسفة ما بعد الحداثة-
انتقل الى: