مفهوم الخطاب في فلسفة ميشيل فوكو
تأليف: الزواوى بغورة
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: المجلس الأعلى للثقافة
النوع: غلاف عادي، حجم: 24×17، عدد الصفحات: 389 صفحة
الطبعة: 1 مجلدات: 1
السيرة الذاتية
د. الزواوي بغورة
- الاهتمامات الفلسفية :
- التخصص العام : تاريخ الفلسفة .
- التخصص الدقيق : تاريخ الفلسفة المعاصرة وفلسفة العلوم .
أولا - معلومات شخصية :
- الاسم : الزواوي Zouaoui
- اللقب : بغوره Beghoura
- الاسم الثلاثي: الزواوي بغوره بن السعدي
- الحالة العائلية : متزوج و أب لثلاثة أطفال.
- الوظيفة الحالية: أستاذ مساعد، قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الكويت.
- رقم الهاتف الحالي : ثابت: 4826988 / نقال:6512786
البريد الالكتروني:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ثانيا - التخصص:
- التخصص العام: تاريخ الفلسفة
- التخصص الدقيق : تاريخ الفلسفة المعاصرة و فلسفة العلوم
ثالثا - الأعمال العلمية المطبوعة و المنشورة :
أ . الكتب :
1. مفهوم الخطاب في فلسفة ميشيل فوكو، المجلس الأعلى للثقافة ، القاهرة ، جمهورية مصر العربية،2000.
2. ميشيل فوكو في الفكر العربي المعاصر، دار الطليعة،بيروت، لبنان ، 2001.
3. المنهج البنيوي، بحث في الأصول والمبادئ والتطبيقات، دار الهدى، عين مليلة، الجزائر، 2001.
4 . مدخل جديد إلى فلسفة العلوم، مع نصوص مترجمة، كتاب جماعي تحت إشرافنا،
دار الهدى للطباعة والنشر، منشورات جامعة قسنطينة،الجزائر،2000.
5 .ارسطو في الفلسفة العربية الإسلامية، كتاب جماعي تحت إشرافنا،ج1،(فلاسفة
المشرق) دار الهدى للطباعة والنشر، منشورات جامعة قسنطينة،الجزائر،2001 .
6 . ارسطو في الفلسفة العربية الإسلامية، كتاب جماعي تحت
إشرافنا،ج2،(فلاسفة المغرب) دار الهدى للطباعة والنشر، منشورات جامعة
قسنطينة،الجزائر،2001 .
7. خلاصة القرن، تاليف كارل بوبر، ترجمة الزواوي بغوره ولخضر مذبوح، المجلس الأعلى للثقافة، مصر، 2002.
8 . الخطاب الفلسفي في الجزائر الممارسات و الإشكاليات، تشخيص أولى، ضمن
كتاب: الفلسفة في الوطن العربي في مائة عام، مركز دراسات الوحدة العربية،
ط1 ، 2002،ص.377-409.
9 . الخطاب الفكري في الجزائر، بين النقد و التأسيس، دار القصبة للنشر، الجزائر، 2003.
10 . النقد الحضاري و الموقف من اللغة، في، نقد المجتمع الأبوي، قراءة في
أعمال هشام شرابي، الاتحاد العربي لجمعيات الفلسفية، الطبعة الأولى، 2003.
11. يجب الدفاع عن المجتمع، تأليف ميشيل فوكو، ترجمة الزواوي بغوره، دار الطليعة، بيروت-لبنان، 2003.
12 . الفلسفة و اللغة، نقد "المنعطف اللغوي" في الفلسفة المعاصرة، دار الطليعة، بيروت – لبنان، 2005.
ب . البحوث و الدراسات المنشورة في المجلات و الدوريات المحكمة:
1 . مشكلة المعرفة و السلطة في التراث العربي الإسلامي من خلال سيرة و اثر
ابن خلدون، في مجلة، سيرتا للعلوم الاجتماعية، العدد رقم12 ، سنة 1999،
قسنطينة-الجزائر، ص.75-86.
2 . ميشيل فوكو في الدراسات العربية، في ، الفلسفة والعصر، المجلس الأعلى
للثقافة، القاهرة – مصر، العدد الاول ، اكتوبر، 1999، ص.56-81.
3 . إشكالية المرجعية الفكرية في الخطاب الفلسفي العربي المعاصر، في، عالم الفكر،المجلد 29، مارس2001. الكويت، ص.227-249.
4 . البنيوية: منهج ام محتوى، في عالم الفكر، المجلد30، افريل، 2002، الكويت،ص.41-71.
5 . بين اللغة و الخطاب و المجتمع، مقاربة فلسفية اجتماعية، في، إنسانيات،
المجلة الجزائرية في الأنثروبولوجية و العلوم الاجتماعية،
العدد17-18ماي–ديسمبر 2002،ص.33-57.
6 . الشمولية و الحرية في الفلسفة السياسية المعاصرة، في، عالم الفكر، العدد3 المجلد 33 يناير – مارس 2005، ص 23- 56.
7 . Identité et histoire. Une approche philosophique, in , Le Télémaque, n 27,2005.p.121-123.
8 . الانطولوجية التاريخية و المسالة التاويلية، في، فصـول، مجلة النقد الادبي، العدد 66/ربيع 2005،القاهرة- مصر، ص.213-231.
9. حضور الفلسفة الكانطية في الانطولوجية التاريخية،في، المجلة العربية للعلوم الإنسانية، مجاز للبحث.
- مقالات ثقافية عديدة
- مشاركات في مءتمرات محلية و دولية عديدة
- مسؤوليات علمية و تربوية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نبذة الناشر:
هذا الكتاب محاولة شامله وجرئية لفهم ميشيل فوكو بشكل غير متجزئ، وهو مالم
تتسم به الدراسات السابقة، على قلتها، حيث حاولت أن تفهم فوكو من خلال كتاب
واحد له، فتركز على أحد الجوانب على حساب الآخر، أو تجمد فوكو فى مرحلة
زمنية محددة، فتفقد أعماله الحيوية والتطور اللذين ميزاها، خاصة عندما ننظر
إليها بشكل متكامل، وهو ما شوه عمله الأصلى. ولعل هذا هو السبب عينه الذى
جعلنا نرى تطبيقات عديدة ومتناقضة فى واقعنا العربي الثقافى من محيطه إلى
خليجه، تدعى كل منها الإحالة على فوكو، ولا يظهر فيها
وقد تم تعريبه وتأميمه، بل وإقصاء حيوية وجدية أطروحاته فيصبح جامداً،
بارداً. بل وتستخدم مقولاته فى تبريروا إثبات ما كان يعن للمفكر ذاته - قبل
البحث - تمشاشياً مع أيديولوجيته السياسية أو الدينية.