أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل والمشاركة معنا
إذا أعجبك المنتدى يمكنك أن تضغط على زر أعجبني أعلى الصفحة .... شكرا لزيارتك
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيشرفنا أن تقوم بالتسجيل والمشاركة معنا
إذا أعجبك المنتدى يمكنك أن تضغط على زر أعجبني أعلى الصفحة .... شكرا لزيارتك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


(( الحكمــة لله وحــده ، وإنمـا للإنسان الاستطاعـــة في أن يكون محبًا للحكمة تواقًا الى المعرفة باحثًا على الحقيقة )) سقراط.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
المواضيع الأخيرة
» " فينومينولوجيا المعيش اليومي" من منظور المفكر مونيس بخضرة .
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين أبريل 17, 2017 2:59 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالسبت أبريل 15, 2017 2:26 am من طرف الباحث محمد بومدين

» كتاب فاتحة الفتوحات العثمانية
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 2:21 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» برنامج قراءة النصوص العربية
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالخميس أغسطس 18, 2016 2:12 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» إشكالية الحرية فى الفكر الفلسفى
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالخميس ديسمبر 17, 2015 11:19 pm من طرف soha ahmed

» المغرب في مستهل العصر الحديث حتى سنة 1603م
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأربعاء نوفمبر 25, 2015 8:24 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:41 pm من طرف الباحث محمد بومدين

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:33 pm من طرف الباحث محمد بومدين

»  هكذا تكلم المفكر الجزائري " د . الحــــــــــاج أوحمنه دواق " مقاربات فلســـــفية " بين الضمة و الفتحة و الكسرة "
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2015 8:30 pm من طرف الباحث محمد بومدين

» دخول اجتماعي موفق 2015/2016
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2015 4:07 am من طرف omar tarouaya

» أنا أتبع محمد...
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين يناير 19, 2015 3:08 pm من طرف omar tarouaya

» بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين ديسمبر 01, 2014 2:12 pm من طرف omar tarouaya

» مرحيا يالاعضاء الجدد
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالسبت أكتوبر 11, 2014 11:16 pm من طرف omar tarouaya

» لونيس بن علي، التفكير حول الدين ضمن الحدود الإنسانية للمعرفة
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأحد أغسطس 31, 2014 12:55 am من طرف عبد النور شرقي

» تحميل كتاب الحلل البهية في الدولة العلوية الجزء الثاني
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالخميس أغسطس 28, 2014 1:33 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» في رحاب الزاوية الحجازية بسطيف
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأحد أغسطس 17, 2014 12:37 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

» العز والصولة في معالم نظام الدولة
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالجمعة أغسطس 15, 2014 2:41 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  التاريخ السياسي للمغرب العربي الكبير ( 12 مجلدا )
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالخميس أغسطس 14, 2014 11:10 pm من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  كتاب حول تاريخ الحضنة والمسيلة وما جاورها
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين يوليو 28, 2014 11:23 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

»  كتاب مهم في الانساب الجزائرية
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين يوليو 28, 2014 11:22 am من طرف مؤرخ المغرب الأوسط

سحابة الكلمات الدلالية
محمد المنطق الفكر الفلاسفة المسلمين مقال الذاتية سقراط الانسان الحيوان الموضوعية العالمية اللغة البحث الفيض الظواهرية الفلسفة فلسفة النسق المغلق السؤال نظرية الحرب مقالة الفلسفي الامام

 

 العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد أمين
المدير العام
المدير العام
أحمد أمين


عدد المساهمات : 1016
التقييم : 25
تاريخ التسجيل : 02/09/2010
العمر : 39

العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Empty
مُساهمةموضوع: العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية   العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالإثنين سبتمبر 13, 2010 10:34 pm

العولمة تفجر أزمة الهوية و تهدد بمسخ الإنسانية

عمان – مفلح عياش
العولمة باعتبارها ظاهرة حضارية كونية تتطلب أخلاقيات عالمية، تضامنية تحد من الانفراد بسيطرة ثقافة واحدة ومن المهم ايجاد ميثاق أخلاقي جديد مشترك ينظم جوانب العولمة المختلفة الاقتصادية والثقافية. هذا من الجانب العالمي، وأما من الجانب المحلي فإن البلاد النامية مدعوة لاحياء ثقافتها لتصبح ثقافة فعالة، تتفاعل مع الثقافات الأخرى أخذاً وعطاءً مما يمكنها من ان تجد مكاناً لائقا بتطوير انتاجها الثقافي
ووضع استراتيجية ثقافية إعلامية محكمة وإن في صورة انتاج مشترك بين دول اقليم معين، كالانتاج المشترك لدول الخليج مثلاً الذي يوجد في الكويت، ويكون قائماً على أسس عقلانية، وتخطيط واضح تسنده دراسة كافية، وتمويل ضروري، لأن الثقافة اليوم أصبحت صناعة قائمة بذاتها، ولأنه لا يمكن الدخول في العولمة دخولاً فوضوياً الذي لا يعدو ان يكون مجرد اندماج وذوبان في أمواجها العاتية.
هذا ما خلص إليه الباحث الدكتور عمار الطالبي في محاضرة القاها بالعاصمة الاردنية عمان بعنوان «العولمة وأثرها على السلوكيات والأخلاق»، وقال فيها ان العولمة لا تقتصر على تعميم القيم الاقتصادية وأنظمتها، بل انها أخذت فعلاً تعمم القيم الثقافية التي تكون لب حياة المجتمع، وبخاصة القيم الأخلاقية والدينية منها، إذ ان القيم الاخلاقية والدينية وما تؤدي إليه من سلوك فردي واجتماعي هي الأرضية التي تقوم عليها أنماط السلوك الاجتماعي وهو ما يمثل الحياة الثقافية في مجملها باعتبار ان الثقافة طريقة لرؤية العالم والتعبير عنه.
وأكد الباحث ان الثقافة التي تملك وسائل الاتصال القوية ووسائل صناعة الثقافة والرقابة عليها هي التي أخذت تهيمن اليوم عن طريق القنوات الفضائية والانترنت مما يؤدي إلى غلبة نماذج معينة من القيم الأخلاقية وأنماط معينة من السلوك والذوق، وخاصة الأطفال الذين لم تتكون لديهم ملكة النقد، والحصانة الذاتية، فيقعون فريسة سهلة لما يعرض عليهم من صور مؤثرة، وأغانٍ ورقص وأزياء، وتناول الأطعمة والأشربة وغيرها من أنماط الاستهلاك عن طريق الاعلانات المكررة والصور الجميلة المؤثرة مشيرا إلى تأثير ذلك بشكل واضح على المعتقدات والقيم، وبما يعرض بقوة وبمهارة من قيم مجتمع أجنبي وتصرفات غير مقبولة في مجتمعاتنا نحن المسلمين، بما في ذلك التمرد على الأسرة وتفكيك علاقاتها المتماسكة، ونشر ما يتعارض مع مرجعياتنا وقيمنا من سلوك فاضح واستهلاك للمحرمات وما إلى ذلك.
وأضاف الدكتور الطالبي ان الكلمة المؤثرة قديماً فقدت كثيراً من تأثيرها، وحلت محلها الصورة التي لا يقف حاجز اللغة أمام تأثيرها فالذي لا يفهم اللغات الأجنبية يكتفي بالصورة المعبرة.
مشيرا إلى أن هذا الاكتساح للقيم، وهدم العلاقات الاسرية والهجوم على المرجعيات والقيم الثقافية ربما أدى إلى رد فعل يتمثل في تفجير أزمة الهوية فيرجع الناس إلى التقاليد القديمة والعصبيات القبلية أو القومية الضيقة التي تؤدي إلى سلوكيات ربما كانت أسوأ مثل للتطهير العرقي أو يحتمون بثقافتهم الأصلية بطريقة تؤدي إلى جمودها، وعدم تفتحها على الثقافات الأخرى، وقد نشاهد جماعة من المهاجرين الاتراك مثلاً في ألمانيا يقتصرون على مشاهدة الأفلام التركية وهم مقيمون في ألمانيا، ينقلون هويتهم معهم ولا تنقطع الصلة بينهم وبين مجتمعهم الأصلي، وكذلك يفعل المهاجرون المسلمون في فرنسا، والاكراد في ألمانيا.
وأضاف ان ذلك قد يؤدي إلى ظهور الاقليات العرقية وسلوكها العنيف مما يهدد السيادة الوطنية لبلد ما من البلدان، ويمزق وحدتها الثقافية السائدة، وعقيدتها الدينية، وهذا التهديد الثقافي والديني قد يؤدي أيضاً إلى فرار الناس إلى الدين يلوذون به، ويحتمون بعقائدهم لدرجة التعصب والعنف والقتال، لأنهم يشعرون انهم مهددون في أعز شيء عندهم ولشدة خوفهم من الاستئصال، والانسلاخ قسرا عن معتقداتهم، لأن الصراع يسهل ان ينشأ عندما يشعر الانسان انه مهدد في جانب من ذاتيته.
وقال الباحث انه قد تمت دراسات ميدانية في مجال تأثير الاقمار الصناعية على القيم الثقافية ومنها الاخلاقية والدينية على عدد من البلدان منها: السعودية واليمن والأردن ومصر وتونس، ومنها بلدان أخرى خارج العالم الإسلامي.
وتطرق الباحث إلى دراسة ناصر الحميدي الذي لاحظ ان التأثير على الجوانب الأخلاقية يأتي في الدرجة الأولى مثل الترويج للاباحية، والاختلاط وما إلى ذلك مما يخالف القيم الإسلامية، والترويج للسلع الأجنبية وخاصة بين النساء والأطفال وهذا من الجانب الاقتصادي.
وأضاف ان الدراسة أشارت إلى التأثير على الجوانب العقدية والثقافية، والتأثير على الجوانب التعليمية والسلوكية من التشتت بين ما يتعلمه المرء في المؤسسة التربوية وما يشاهده من برامج مناقضة لذلك، وإغراء النساء بتقليد الأزياء الغربية وأدوات الزينة وكذلك التأثير على الروابط الأسرية.
وأشار الباحث إلى دراسة قام بها اتحاد الاذاعات العربية خلصت إلى ان المشاهدة الأسرية غير ممكنة في أحوال كثيرة، وغير مقبولة لوجود محاذير أخلاقية وكذلك ارتفاع نسبة الاعراض عن مشاهدة البرامج الوطنية بحثاً عن المتعة والترفيه، مشيرا إلى ان العينة التي تم بحثها في هذه الدراسة تؤكد انه رغم وجود تباعد بين المشاهد والمضمون الاعلامي الاجنبي الذي لا يتلاءم مع تعاليم الاسلام ولا مع الواقع الاجتماعي العربي إلا انه لا يخلو من تأثير.
فتيات متحررات استشهد الباحث بدراسات ميدانية تمت لمعرفة تأثير المواد التلفزيونية الأميركية على الشباب الكوري الجنوبي قام بها مروغان وكانغ، واشار الدكتور الطالبي الى ان هذه الدراسات خلصت الى ان هذه المواد أدت الى تأثير بالغ على القيم التقليدية الكورية فأصبحت الفتيات الكوريات أكثر تحررا من القيم الأسرية والاخلاقية ويعتقدون انه لا حرج من الممارسة الجنسية خارج الزواج، وأن ذلك من قبيل الحرية الجنسية، وأصبحن يرتدين الملابس الأميركية ويحتقرن العقيدة الكونفوشيوسية. أما الفتيان فقد كان الأمر على العكس إذ اصبحوا أكثر محافظة على التقاليد الكورية وأكثر كراهية للولايات المتحدة، مشيرا الى ان الباحثين بينا ان هذ التعرض قد يؤدي الى رد فعل معاكس مناهض للثقافة الأجنبية.
واضاف الباحث ان من نتائج ذلك ادمان شباب اخرين على المخدرات كما بينت دراسات اخرى وذلك هربا من واقعهم بالمقارنة مع الواقع الأميركي الذي يشاهدونه.
واشار الباحث الى نتائج دراسة اخرى تمت على اطفال في استراليا وخلصت الى ان هؤلاد الاطفال اصبحوا اكثر عدوانية وميلا الى العنف في معاملاتهم، ويرون العالم برؤية تجعله مليئا بالعنف والجريمة من كثرة مشاهدتهم لمواد التلفزة الأميركية.
وقال الباحث ان هذه النتائج تبين ان هذا التأثير يؤدي الى فقدان الانتماء وإلى ازمة اخلاقية والى غربة ثقافية كما يؤدي الى وجود فئة من النخبة تعيش منقطعة الجذور وتزعم انها قيادة فكرية، كما تبقى فئة اخرى ذات ثقافة شعبية غريبة عن عصرها وعاجزة عن تجديد ثقافتها وتوسيع افقها اخلاقيا ودينيا، الأمر الذي يفجر صراعا اجتماعيا، يعوق المجتمع عن التخلص من التخلف، فعقول بعض المثقفين لا تعترف إلا بالنمط الغربي في الحياة والفكر، وعقول آخرين لا تعترف إلا بالتقاليد التي ربما فاتها للزمن، ولم تعد صالحة لعصرنا هذا، وينتج عن ذلك، أزمة نفسية اخلاقية وعدم استقرار نفسي، ويولد ذلك كله صراعا مريرا داخل المجتمع الواحد.
واضاف الدكتور الطالبي انه لاشك في أن الثقافة القوية في وسائلها ومضامينها تغير المواقف وتشكل رأيا عاما جديدا، وتقوم احيانا على تزوير الحقائق، وينتج عن ذلك تغييرات عميقة في البنى الاجتماعية وقيمها والتمرد عليها، وتبني ثقافة الاستهلاك للاشياء والافكار والقيم.
وقال يؤخذ على العولمة وعلى هذا الذي يدعونه بالنظام العالمي الجديد انه يخلو من اي منهج اخلاقي، ولذلك لجأ الفرنسيون إلى وضع الثقافة في خانة الاستثناء، لانهم تنبهوا الى ان قوة الانتاج الثقافي الأميركي تؤدي الى التغيير التدريجي في معايير السلوك وانماط الحياة، بالاضافة الى ذلك، فإن الحداثة الغربية اخفقت في مجال القيم الاخلاقية التي بنيت على المنفعة، او على مجرد الرغبة او مجرد العقل، وابعدت القيم الاخلاقية عن العلم، وعن الدين وبذلك اصبحت العولمة في انفلات عن قيم تحكمها وعن ضوابط انسانية تحدد سلوكها، ولذلك فإننا نرى فلاسفة الغرب ممن يسمون بفلاسفة ما بعد الحداثة يهاجمون العقل الذي تصورته الحداثة انه هو الحل السرحب اوبلاطف اررحت مهدنع ةينيدلاو ةيقالخالا ميقلا نم تالفنالا اذه ربتعيو اهنم تلفناو ،ميقلا نع عطقنا ناو ،ةداعسلا حاتفم وه ملعلا ناو ،ناسنالا لكاشمل يرحية الجنسية المثلية وغيرها من الموبقات.
ومما جاء في التقرير العالمي الخاص بالصحة النفسية «ريبورت ورلد ميتال» ان الدراسة المعمقة التي اشار اليها مؤلفو هذا التقرير تبين ان المشاكل الاجتماعية والاضطرابات النفسية هي مشاكل كونية، ونسبة كبيرة منها لا تنجو من تأثير سياق العولمة المعقد، لأن وسائل الاتصال الراهنة بقوتها تهدم المرجعيات الثقافية العريقة التي عاشت عليها المجتمعات البشرية وتقوض كثيرا من اسسها، لأن منطق العولمة منطق الربح والمال، والنجاح في الاسواق كلها اسساو داصتقالا قاوواق الثقافة ايضا.
واكد الباحث على ضرورة ان يطرح العلماء مسائل ذات صبغة اخلاقية وخاصة في مجال البيولوجيا والهندسة الوراثية حيث نشهد تطورا سريعا سواء في مجال العلم النظري او البحث الاساسي وفي مجال البحث التطبيقي، فمنذ اربعين عاما تقريبا كان أغلب الباحثين من العلماء ي شم ،ةيملعلا مهلامعا جئاتنب قلعتي اميف ثحبلا اوبنجتي نا نوعيطتسي ال مويلا ءاملعلا حبصاو مهينعت ال ةلأسم ميقلا نوربت iekuna stażu
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souf_mani
من قدامى المحاربين
من قدامى المحاربين
souf_mani


عدد المساهمات : 865
التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 37
الموقع : في الجنة إن شاء الله

العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية   العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأحد سبتمبر 19, 2010 2:42 pm

موضوع مهم وكان يجب دراسته من مدة
مشكور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://histoirphilo.yoo7.com/
الأستاذ عبد الوهاب
محارب
محارب
الأستاذ عبد الوهاب


عدد المساهمات : 264
التقييم : 17
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
العمر : 39

العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية   العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالثلاثاء سبتمبر 21, 2010 10:46 pm

آه ... لمادا يا امين لم تشارك في المسابقة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مؤرخ المغرب الأوسط
المدير العام
المدير العام
مؤرخ المغرب الأوسط


عدد المساهمات : 1632
التقييم : 39
تاريخ التسجيل : 27/08/2010
العمر : 38
الموقع : مؤرخون وفلاسفة

العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية   العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالجمعة سبتمبر 24, 2010 8:49 pm

من فضلك يا فيلسوف لا تخرج عن إطار المنشاركة
لك مساحة في الحوار المفتوح
وقل فيها ما تشاء
شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http:///histoirphilo.yoo7.com
souf_mani
من قدامى المحاربين
من قدامى المحاربين
souf_mani


عدد المساهمات : 865
التقييم : 13
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
العمر : 37
الموقع : في الجنة إن شاء الله

العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية   العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية Emptyالأحد أغسطس 21, 2011 1:50 pm

العولمة هي تواصل وتطوير لافكار الانسانية ، . فبعض الناس فهمها والبعض الآخر يرددها كمصطلح عصري من المصطلحات التى تنتشر مع التطور الزمني المهم أن ما يجب أن ندركه هو الحقيقة التى تفرض نفسها ولكن للأسف غائبة عن الأذهان وهى أن العولمة أما ترابط العالم ليس بالحديث أو نتاج التطور العلمي والتكنولوجي. لا بل ذلك منذ أن خلق آدم والدليل على ذلك مجموعة الأحداث التالية أولها التقاء آدم بحواء بجبل عرفات والتقاء الإنسان بالأخر ثم الامتداد بعد ذلك وانتشار الإنسان فى بقاع الأرض لتولد الحضارات المختلفة ولكن بدراسة التاريخ سنجد أن معظم هذه الحضارات متأثرة ببعضها البعض من خلال النقوش والآثار الباقية وهذه دلائل عملية أثبتها علماء الآثار كتأثر البابليين بالتنمية وفكرة الثور المجنح ثم تتوالى الأحداث لعهد الفرس والروم وتبادل الأخبار بين مختلف بقاع الأرض على أعظم قوتين فى الأرض ثم ظهور أشهر الجوالة العرب بن بطوطة ومؤلفاته التى احتوت عادات الشعوب ثم التبادل العلمي والترجمات التى تمت من خلال العلماء العرب كابن سينا والفارابي والخوارزمي الذين درسوا العلوم اليونانية القديمة ثم قاموا بجميع الإنجازات التى نعلمها جيداً ثم ما أخذه الغرب من أعمال العرب لتبدأ الحضارة الأوربية فى الظهور ومن خلال الأدب الغربي تتضح لنا آثار العولمة قديماً وجلياً من قصة عطيل ومنها المقطع التالي حينما يكتشف عطيل غلطته القاتلة ويقرر أن يقضي على حياته يتوقف عن التـأوه برهة ليخاطب سفراء البندقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://histoirphilo.yoo7.com/
 
العولمة تفجر أزمة الهوية وتهددبمسخ الانسانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسالة العلمية في العلوم الانسانية
» مرجعيات الهوية الجزائرية في فكر عبد الحميد بن باديس
»  رهائن العولمة .... د- آمال علاوشيش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ๑۩۞۩๑ منتدى الفكر والفلسفة ๑۩۞۩๑ :: الفسفة الحديثة-
انتقل الى: